صور ورود جميلة رومانسية 2024 اجمل الخلفيات

إنه المشهد الأكثر جمالاً وروعة وحماسة لمجموعة من ورود الباروك مجتمعة معاً لشتكل لوحة فنية، يبدو في اللوحة الأولى أن الزهور صغيرة ولكن مع الاقتراب من الصورة الثانية اتضح أن الأمر خاطئ وأن الصور ليست كذلك بل هي كبيرة وضخمة.

صور  الباروك تظهر وكأنها تغني أغنية الصباح في الطابور المدرسي، درجات الوان ليست متشابهة ولكن حينما تنظر لها في الصورتين تجعلك تظن أنها متشابه في اللون ولكن حقيقة الأمر هي مزيج من الدرجات.

نجد مسيطر اللون الوردي الفاتح واللون الأبيض أيضاً وهذا الأحمر هو ايضاً موزيك وكأنه قصيدة شعر القافية الخاصة بها ملارتبة ترتيباً منطقياً، سحر خالد وتألق جميل وفريد.

الصورة يتضح منها الخضار الأخر الموجود في الحديثة ولكن من النظرة الأولى ستعرف أنها حديقة حيث يوجد إبهام كامل للجزء الأخضر وكأن من التقاطها يريد أن يسلط الضوء على هذا الجمال الساحر دون إبراز أي تفاصيل غير مهمة أخرى.

اللوتس هي من أجمل الصور، لقد اخترنا اللوتس لأنه يرمز إلى النقاء والطهارة وكل ما هو غالي، تظهر تلك الصورة في مستنقع نظيف وتنمو دون أن تلوث هذا المستنقع ولهذا كل من يعطي شخص تلك الزهرة فهذا يعني أن هذا الشخص نقي كاللوتس تماما.

وكالعادة من التقط هذه الصورة ركز فقط على صور اللوتس وقام بطمس الكثير من التفاصيل الأخرى.

 الإنعكاس للورود على سفح الماء يبرز تفاصيل الصورة وكأنها لوحة فنية طبيعية لا تفتقر لأي شيء أخر سوى أنها زهرة وجميلة.

أوراق اللوتس المتفتحة تجعلك تعتقد أن تضرع إلى الله لطلب أمر من الأمور ولكنها في الحقيقة ليست كذلك.

مشهد نابض بالحياة لوردة تستقبل موسم الأمطار بذراعيها بعد جفاف دام وقت كبير، قطرات الماء وهبتها زينة وهي تبتسم لها وكأنها طفلة جميلة تنظر الحلوى من أباها الذي أتى إلى المنزل متأخراً قليلاً عن معادة فاحتضنته بإبتسامة.

الظروف القاسية لم تحول بين النبتة و نمائها بل جعل منها أقوى لتواجه الظروف وتبدو جميلة حتى في الظروف القاسية من المطر الذي يبدو وأنه اليوم غزير بتخلق لوحة فنية هادئة وساكنة وجميلة.

قطرات الماء لم تترك النبتة واحدة بل هي تساقطت على الأوراق التي تحمل النبتة ومع انعكاس الضوء المحيط تشبثت تلك القطرات كأنها لؤلؤ محاط في رقبة إحدى الجميلات كل تلك العناصر خلقت جواً من السلام في الحديقة.

إنها مثال يحتذى به للهدوء الساحر والجمال الخلاب وكأن الزهرة تقبل لمسة المطر المنعشة الجميلة، لحظة عفوية تجمدت لتخلق هذا الجمال.

يبدو أنها حديقة مليئة بالأزهار الأخرى ولكن أجمالها هو زهرة العليق التي تشع جمالاً وتتباهى بيه وسط الحديقة المليئة بالزهور.

من المعروف أن الأصفر هو أكثر الألوان الفاقعة التي تشد انتباه الإنسان وحينما يكون مزيج من الأصفر والبرتقالي والأحمر فإن اللوحة قد اكتملت فخامتها ودفئها.

أشعة الشمس هي  الأخرى لا تبقى في حالة هادئة بل عبرت هي الأخرى عن اعجابها بزهور العليق الرائعة وبدأت تسلط الضوء على تلك الحزمة من العليق.

فيما أعطتها الزهور هدية هي الأخرى حيث ملأت الأجواء بروائح جميلة وهذا أسعد الجميع بما فيهم مصور الصورة الذي حاول التعبير بحب عن ما يشعر به تجاه تلك الزهور ويعطيها صورة قصة بطلتها زهور العليق الصفراء.