محكمة ماليزية : استخدام لفظ الجلالة "الله" قاصر على المسلمين14-10-2013 10:29 AM
عمون - (رويترز) - قضت محكمة ماليزية اليوم بان صحيفة استراليا قد لا تستخدم لفظ الجلالة "الله" للاشارة الى الرب في قرار تاريخي في قضية اثارت توترات دينية وتساؤلات بشأن حقوق الاقليات في ماليزيا ذات الاغلبية المسلمة.
|
انالله سبحانه وتعالى هو خالق الكون من بشر وحجر وزرع وبيده كل شئ فكيف بنا لا ننطق باسمه،ان هذه الحقيقه لدى كل مؤمن به.انه هو_ علة قدرته_ قبل كل دين وقبل كل شئ.تبارك اسمه وبحمده تُسبًح كل الامم!
غريب هذا الحكم. فالمسيحيون العرب كانوا يستعملون كلمة الله قبل مجيء الإسلام، وما زالوا يستعملونه في قلب العروبة حيث نزل الإسلام. من أين أتي هذا التعصب في ماليزيا؟ ومن له الحق في احتكار لفظ الجلالة؟
والله مش عارفين شو صاير للناس هذه الايام؟!؟ كل واحد نصب حاله انه يفهم الدين ويفسره مثل ما بدو!؟
كمان بدكم تتحكموا بالناس شو يقولوا ويدعوا الى الله ويشكروا الله على نعمه!! لو سمحتوا تدلونا وين
مكتوب ان لفظ الجلالة يقتصر فقط على المسلمين ويحرم على غيرهم
ما لقوا ماليزيا علم او أبحاث او اختراعات يفيدوا بها المجتمع او العالم
وماذا سيؤثر على اي شخص في العالم لو ان اي انسان من اي ديانة رفع يديه الى السماء وشكر الله ؟!؟
العالم الى الامام ونحن الى الخلف... الله يعينا على القادم
وين ما في مسلمين في ......
انا مش فاهم!!
شو يعني لو استعملوا اللفظ ؟؟
ليش بتدوا على الازمات والمشاكل وين ما كنتوا
اللهم نجنا من .....ومن ......... اللهم امين
اكتشاف عظيم يستحق جائزة نوبل للعلوم
اكتشاف عظيم يستحق جائزة نوبل للعلوم
اولا الله سبحانه وتعالى هو رب كل شيء ورب الجميع من يهود ومسيحيين ومسلمين وبوذين ومن ليس له دين ولغة ..... الله للجميع وحكم المحكمة مخالف للشرع وباطل منطقا.
ما جاء به آدم عليه السلام وهو اول نبي وما جاء به الرسل وحتى خاتمهم محمد صلّى الله عليه وسلّم ولولاه ما خلق الله السموات والرضين وما خلق الجن والأنس وما خلق شيء -ما جاء به كل الأنبياء من آدم عليه السلام الى محمد صلى الله عليه وسلم هو الأسلام هو الأسلام
ماليزيا كانت و ما زالت " اسيا الحقيقيه " بتنوعها الثقافي و الديني و بحسن تعايش جميع اطيافها. و لكن مؤخرا بدأت الجماعات الاسلامويه المتطرفه بالظهور مما قد يهدد استقرار المجتمع في ّهذه الدوله التي قطعت اشواطا طويله في التقدم الاقتصادي . نأمل ان لا يستطيع المتطرفون من هدم ما تم انجازه على مدى العقود الماضيه .
فعلاً تخلف! ذكرني هذا القاضي بأب زوجتي، هو نصراني كونه إيطالي. دائماً عندما يريد أن يقول شيء في الدين يقول بالنسبة لربنا أو بالنسبة لله، أنا أقول له الله وربكم واحد، الله هو لفظ الجلالة في اللغة العربية فقط لا غير، إنه ليس إسم رب خاص بالعرب، الله بالعربي مثل god بالإنجليزية أو dio بالإيطالية واخواننا من النصارى في بلادنا يقولون الله مثلنا مثلهم! فكان الأمر محير بالنسبة له، لكن حماي رجل بسيط لا ألومه، أما أن يقولها قاضي فهنا المصيبة!
........ لطفا.
الأخ المطران مارون لحام .. الإخوة القراء المسيحيين، انا أتابع هذه القضية منذ تفجرها عام 2008، والموضوع لا يتعلق بالمسيحية تحديدا، وانما بكنائس أمريكية استخدمت رموز من الدين الإسلامي في أنشطة تبشيرية مثل كلمة الله وكلمة الكتاب وكلمة الجامع في مخاطبة قرى ملاوية تحمل هذه الكلمات لديها معنى حصريا مرتبطا بالدين الإسلامي.
يتبع
المشكلة هي كالتالي:
المسحي العربي، كلمة الله موجودة في حياته لأن هذه هو اسم الذات الإلهية في اللغة العربية.
المسيحي الماليزي (صيني أو هندي) توجد الكلمة المقابلة في لغته الأصلية وليس كلمة الله.
المسلم الملاوي: يستخدم كلمة الله العربية لأنه أسلم.
الكنائس التبشيرية الأمريكية جاءت تخاطبه باستخدام العبارات التي يستخدمها هو كدلالة على إسلامه، قالوا الله، وطبعوا انجيل وعليه كلمة الكتاب التي تستخدم ملاويا لمعنى القراآن، وصورة كنيسة كتب عليها الجامع، وهكذا.
يستحق التوضيح هنا أنك لا تجد في أطراق القضية أي مسيحي ماليزي فالمعنيين هم إما أمريكان أو أستراليين.
لكن بعض الأحزاب وتحديدا حزب داب العلماني الصيني وحزب أنور إبراهيم (الحزب الشعبي) استخدموا هذه القضية كثيرا لأغراض أنتخابية بشكل أوجد درجة من الذعر لدى الصنيين المليزيين تحديدا.
هذا الحكم فيه مخالفة صريحة لكل العقائد الإسلامية واليهودية والمسيحية أيضا. هو تعبير صريح عن الجهل. فلفظ الجلالة "الله" ليس ترجمة لكلمة إله أو رب التي ترجمتها في الإنجليزية مثلا God. "الله"ليس حتى مثل باقي أسماء الله الحسنى فلا يخضع للترجمة هو "الله" في كل اللغات وكل الحضارات. "الله" رسم اللفظ ويكتب مثلا بالإنجليزي Allah. الله جل جلاله ليس "رب" أو "إله" إنما هو الرب والإله (بأل التعريف) الواحد الأحد الصمد إلى آخر أسمائه الحسنى جل جلاله. لكن أكثر الناس لا يعلمون!
هل .....يحمل جنسية ووثيقة سفر ماليزية؟ وإلى رقم 13 صاحب التوضيح لا تلقي العذر على التبشير، لأن التبشير حق للجميع، ومن شاء أن يؤمن ومن شاء أن يكفر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة