كانت إقالة ستيفن جيرارد من منصبه في تدريب أستون فيلا مدعاة لاستدعاء العديد من التجارب السيئة لأساطير كرة القدم ممن لم ينقلوا أسطوريتهم بسهولة إلى دكة البدلاء من كرسي المدرب.
لقد ذكر هذا الجميع بالتجربة القاسية التي عاشها المدرب الإنجليزي فرانك لامبارد مع تشيلسي، بعدما خرج من الباب الخلفي للبلوز، في دليل جديد على أن نجاح أحدهم داخل الملعب لا يعني تكرار ذلك خارجه.
البداية كانت مميزة للامبارد مع تشيلسي في الموسم الأول بعد التأهل لدوري أبطال أوروبا، لكن الانهيار المستمر دفع رومان أبراموفيتش مالك النادي آنذاك بتجاهل المشاعر وتعيين توماس توخيل بدلًا منه.
ما عاشه لامبارد وجيرارد، مر به العديد من المدربين، والأساطير الذين عجزوا عن تكرار ما قدموه في الملاعب، بل اهتزت صورتهم بشكل كبير من خلال التدريب.
بداية من مارادونا وهنري مرورًا بلامبارد وجيرارد، نستعرض أبرز هذه النماذج الفاشلة..