لعل أكثر ما تفتقده الجاليات العربية في الانتشار، هو التواصل الثقافي مع تراث الوطن الأم، والاطلاع على النتاج الفكري المعاصر.
وتعمد بعض التجمعات الجاليوية على إقامة محاضرات حول مختلف الشؤون وعرض أفلام وإحياء سهرات وأمسيات شعرية لسد هذا الفراغ، حتى لا يقتصر تواصل المهاجر العربي مع حضارة بلده الأصلي، على حفلات غنائية وسهرات فنية ومتابعة مجريات الأوضاع السياسية .
من هذه التجمعات، الصالون الثقافي الذي يستضيف كتابا ومفكرين ويعقد لقاءات أدبية لمناقشة كتب وقصص وروايات.
لمعرفة المزيد عن أنشطة الصالون الثقافي، أجريت مقابلة هاتفية مع مؤسسته السيدة سلوى سعيد عباساستمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.