What do you think?
Rate this book
سفينة نوح
سفينة نوح سوف تمنحك كل ما تطمح إليه من معرفة
حصل علي شهادة الليسانس بتفوق، وتقدم بقلب جسور ليقبض علي حلمه بالالتحاق بالنيابة العامة. لم يكن يعرف وقتها أنه بتخرجه في الجامعة كان عليه أن ينتقل من فوره من عالم الطلبة إلي عالم الكبار. من كونه طالباً دوره في الحياة أن يذاكر ويحلم ويحب إلي كونه بالغاً وراشداً عليه أن يبدأ في فك لوغاريتمات الحياة، تلك الأكواد شديدة التعقيد التي تشكل ضفيرة المجتمع من الشعر المصري الإفريقي المجعد الخشن، التي لا يمكن لأحد أن يفكها إلا بألاعيب الفساد والمداهنة. لكن مع تتالي ضربات الزمن الممهور بختم القاهرة، كانت كل موجة تذيب بفضل أملاحها، وبعض أحماضها بعضاً من سذاجته التي لا شك قد ورثها عن والدته داخل جيناته الوراثية التي منحته أيضاً عينيها الساحرتين.
استيقظ في يوم علي آذان الفجر، قام ونزل إلي المسجد الملاصق لمنزله وصلي الفجر واكتشف بعدها فجأة أنه فقد سذاجته، سقطت منه وهو نصف نائم في لحظة خروجه من بوابة عمارته المهدمة. فقد بكارة طفولته وولج إلي عالم لا يعرفه.. عالم عليه أن يفتح آفاق حواسه لمحاولة اكتشافه، فقد أدرك في الساعة الخامسة وسبع وخمسين دقيقة بالضبط وهوجالس علي الحصيرة بجانب العمود الأيمن للزاوية التي صلي فيها أنه يحتاج إلي 70 ألف جنيه رشوة لتحقيق حلمه. هبطت البصيرة علي عينيه، ورأي مالم يستطيع رؤيته علي مدار أعوام الكلية، علي الرغم من نصائح كل أصدقائه. ظهرت له الحقيقة كرؤيا بعد أن لعبت أمواج الزمن الدوارة دورها في جلاء ذهنه وأدرك بوضوح الحقائق المقدسة لفك رموز مفاتيح الحياة.
حصل علي شهادة الليسانس بتفوق، وتقدم بقلب جسور ليقبض علي حلمه بالالتحاق بالنيابة العامة. لم يكن يعرف وقتها أنه بتخرجه في الجامعة كان عليه أن ينتقل من فوره من عالم الطلبة إلي عالم الكبار. من كونه طالباً دوره في الحياة أن يذاكر ويحلم ويحب إلي كونه بالغاً وراشداً عليه أن يبدأ في فك لوغاريتمات الحياة، تلك الأكواد شديدة التعقيد التي تشكل ضفيرة المجتمع من الشعر المصري الإفريقي المجعد الخشن، التي لا يمكن لأحد أن يفكها إلا بألاعيب الفساد والمداهنة. لكن مع تتالي ضربات الزمن الممهور بختم القاهرة، كانت كل موجة تذيب بفضل أملاحها، وبعض أحماضها بعضاً من سذاجته التي لا شك قد ورثها عن والدته داخل جيناته الوراثية التي منحته أيضاً عينيها الساحرتين.
استيقظ في يوم علي آذان الفجر، قام ونزل إلي المسجد الملاصق لمنزله وصلي الفجر واكتشف بعدها فجأة أنه فقد سذاجته، سقطت منه وهو نصف نائم في لحظة خروجه من بوابة عمارته المهدمة. فقد بكارة طفولته وولج إلي عالم لا يعرفه.. عالم عليه أن يفتح آفاق حواسه لمحاولة اكتشافه، فقد أدرك في الساعة الخامسة وسبع وخمسين دقيقة بالضبط وهوجالس علي الحصيرة بجانب العمود الأيمن للزاوية التي صلي فيها أنه يحتاج إلي 70 ألف جنيه رشوة لتحقيق حلمه. هبطت البصيرة علي عينيه، ورأي مالم يستطيع رؤيته علي مدار أعوام الكلية، علي الرغم من نصائح كل أصدقائه. ظهرت له الحقيقة كرؤيا بعد أن لعبت أمواج الزمن الدوارة دورها في جلاء ذهنه وأدرك بوضوح الحقائق المقدسة لفك رموز مفاتيح الحياة.
410 pages, Paperback
First published January 1, 2009
About the author
Khaled Al Khamissi
5 books201 followersKhaled Al Khamissi was born to Egyptian actress Faten El Choubachi and poet Abdel Rahman Al Khamissi Lenin Peace Prize (1979) is an Egyptian novelist, columnist, lecturer, writer and cultural activist.
Upon his mother's death when he was five, Al Khamissi was raised by his maternal grandfather Moufid El Choubachi, also a poet, writer and critic. He grew up in a book-lined home, where politics, literature and art were constantly discussed.
Al Khamissi obtained a degree in Political Science from Cairo University in 1984 and a Master's degree in International Politics from the Sorbonne in 1987. His two fiction works, Taxi and Noah’s Ark, have provided Arabic and non-Arabic readers with insight into Egyptian society in the last decade. His first non fiction book: 2011 was published in 2014. As a columnist, his articles in Egypt and abroad show a blend of his background as a political analyst and fiction writer.
He has been a jury member in a number of film festivals, and Chairman of the board of the Greater Cairo public Library since 2014. He regularly delivers lectures in international universities and book fairs on literature and film.
A believer that cultural progress is the necessary precursor to social change, following the Egyptian revolution of 2011, Al Khamissi set up Doum , a cultural foundation designed to promote critical thinking. Founder and president of story telling festival in Qena Founder and president of literary festival in Mansoura.
His novels have been translated into 16 languages including: English, French, Italian, Spanish, German, Malaysian, Korean, Polish, Greek, Kurdish and others.
Upon his mother's death when he was five, Al Khamissi was raised by his maternal grandfather Moufid El Choubachi, also a poet, writer and critic. He grew up in a book-lined home, where politics, literature and art were constantly discussed.
Al Khamissi obtained a degree in Political Science from Cairo University in 1984 and a Master's degree in International Politics from the Sorbonne in 1987. His two fiction works, Taxi and Noah’s Ark, have provided Arabic and non-Arabic readers with insight into Egyptian society in the last decade. His first non fiction book: 2011 was published in 2014. As a columnist, his articles in Egypt and abroad show a blend of his background as a political analyst and fiction writer.
He has been a jury member in a number of film festivals, and Chairman of the board of the Greater Cairo public Library since 2014. He regularly delivers lectures in international universities and book fairs on literature and film.
A believer that cultural progress is the necessary precursor to social change, following the Egyptian revolution of 2011, Al Khamissi set up Doum , a cultural foundation designed to promote critical thinking. Founder and president of story telling festival in Qena Founder and president of literary festival in Mansoura.
His novels have been translated into 16 languages including: English, French, Italian, Spanish, German, Malaysian, Korean, Polish, Greek, Kurdish and others.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 423 reviews
August 18, 2009
مشاعري بخصوص الرواية دي مختلطة. السبب الرئيسي إني شايفة إن خالد الخميسي حكاء من الدرجة الأولى، ودي حاجة أنا مقتنعة بيها من ساعة تاكسي. يعني هو بيعرف يحكي حواديت كويس قوي.. لكن رواية؟؟ و400+ صفحة كمان؟؟ ماظنش.
أنا قريت "الرواية" بسرعة جدًا وده لأنها كلها عبارة عن مين اتجوز مين ومين حب مين ومين مات ومين مش عارف إيه.. حواديت حواديت حواديت بدون أي عمق حقيقي، مع محاولة واضحة بزيادة لتشبيك قصص الشخصيات كلها مع بعض، فكان الموضوع "مسلي" لا أكثر ولا أقل.
لسه لغاية دلوقتي مش قادرة أصدق كم القضايا اللي حشرها الخميسي في الكتاب ده، يعني فكر كده في أي قضية مهمة أو ظاهرة حصلت في مصر في الكام سنة الأخيرة هتلاقيه متكلم عنها في الكتاب؛ خد عندك: هجرة غير شرعية، هروب رجال الأعمال، المخدرات، البطالة، جواز الصالونات، جواز الحب، الطلاق، الجماعات الإسلامية، التعصب ضد المسيحيين، الحب بين المسيحية والمسلم، تقسيم مصر والسودان، حضارة النوبة الضائعة، الشذوذ الجنسي، الدعارة، الحجاب، النقاب، التعليم، أساتذة الجامعة وأوضاعهم المتردية، التحرش الجنسي يوم تعديل الدستور، التحرش الجنسي بشكل عام، ميزانية البحث العلمي في مصر وفي أوربا، زراعة القطن المصري، تجارة الأعضاء البشرية، أدوية الضعف الجنسي (بالإسم!!)، وكل ما يمكن أن يخطر لك على بال عزيزي القارئ!
كمان حاجة ضايقتني في الكتاب ده لدرجة إني في مرحلة معينة رحت منزلاه وقايلاله "لأ كده كتير!!" هي الصور اللي بيبتكرها الخميسي، وساعات بتوسع منه، مثلاً: "أصبحت المرتبات في السودان شديدة الإغراء كفتاة تقوم بعملية ستربتيز" !!!! نعم يعني؟، كمان: "الاقتصاد المستخبي هو الأصل في البلد دي زي كوكاكولا كده"، و"كانا يتبادلان الحوار بلغة إنجليزية أشبه بلغة البانتوميم، فكلتاهما تعرف من اللغة الإنجليزية ما يعرف المراهق الريفي عن الجنس في القرون الغابرة". أنا الموضوع ابتدى يقلب معايا بضحك في الأواخر.
مافهمتش برضه إيه لزوم إن كل شخوص قصة سناء مهران تكون أساميهم على أسامي شخصيات "اللص والكلاب"؟؟!! ويا ريت لو حد فهم المغزى من ده يقول لي. غير إن الخميسي مدخل احدى القصص اللي حكاها في تاكسي بتاعة العاهرة المنقبة وسواق التاكسي في النُص مع بعض التعديلات الطفيفة.
آخر جزء من "الرواية" عجبني إلى حد كبير مقارنة بباقي الرواية، ولكن يبقى الأثر الأكبر اللي سابه الكتاب ده بنفسي مذكرًا لي بمشهد "بيفتح السمكة مالقاش الخاتم" في مسرحية "الواد سيد الشغال". لمن لا يعرف المشهد، رابط له على يوتيوب:
http://www.youtube.com/watch?v=eznhT3...
أنا قريت "الرواية" بسرعة جدًا وده لأنها كلها عبارة عن مين اتجوز مين ومين حب مين ومين مات ومين مش عارف إيه.. حواديت حواديت حواديت بدون أي عمق حقيقي، مع محاولة واضحة بزيادة لتشبيك قصص الشخصيات كلها مع بعض، فكان الموضوع "مسلي" لا أكثر ولا أقل.
لسه لغاية دلوقتي مش قادرة أصدق كم القضايا اللي حشرها الخميسي في الكتاب ده، يعني فكر كده في أي قضية مهمة أو ظاهرة حصلت في مصر في الكام سنة الأخيرة هتلاقيه متكلم عنها في الكتاب؛ خد عندك: هجرة غير شرعية، هروب رجال الأعمال، المخدرات، البطالة، جواز الصالونات، جواز الحب، الطلاق، الجماعات الإسلامية، التعصب ضد المسيحيين، الحب بين المسيحية والمسلم، تقسيم مصر والسودان، حضارة النوبة الضائعة، الشذوذ الجنسي، الدعارة، الحجاب، النقاب، التعليم، أساتذة الجامعة وأوضاعهم المتردية، التحرش الجنسي يوم تعديل الدستور، التحرش الجنسي بشكل عام، ميزانية البحث العلمي في مصر وفي أوربا، زراعة القطن المصري، تجارة الأعضاء البشرية، أدوية الضعف الجنسي (بالإسم!!)، وكل ما يمكن أن يخطر لك على بال عزيزي القارئ!
كمان حاجة ضايقتني في الكتاب ده لدرجة إني في مرحلة معينة رحت منزلاه وقايلاله "لأ كده كتير!!" هي الصور اللي بيبتكرها الخميسي، وساعات بتوسع منه، مثلاً: "أصبحت المرتبات في السودان شديدة الإغراء كفتاة تقوم بعملية ستربتيز" !!!! نعم يعني؟، كمان: "الاقتصاد المستخبي هو الأصل في البلد دي زي كوكاكولا كده"، و"كانا يتبادلان الحوار بلغة إنجليزية أشبه بلغة البانتوميم، فكلتاهما تعرف من اللغة الإنجليزية ما يعرف المراهق الريفي عن الجنس في القرون الغابرة". أنا الموضوع ابتدى يقلب معايا بضحك في الأواخر.
مافهمتش برضه إيه لزوم إن كل شخوص قصة سناء مهران تكون أساميهم على أسامي شخصيات "اللص والكلاب"؟؟!! ويا ريت لو حد فهم المغزى من ده يقول لي. غير إن الخميسي مدخل احدى القصص اللي حكاها في تاكسي بتاعة العاهرة المنقبة وسواق التاكسي في النُص مع بعض التعديلات الطفيفة.
آخر جزء من "الرواية" عجبني إلى حد كبير مقارنة بباقي الرواية، ولكن يبقى الأثر الأكبر اللي سابه الكتاب ده بنفسي مذكرًا لي بمشهد "بيفتح السمكة مالقاش الخاتم" في مسرحية "الواد سيد الشغال". لمن لا يعرف المشهد، رابط له على يوتيوب:
http://www.youtube.com/watch?v=eznhT3...
March 6, 2010
ممله ممله ممله ممله من اسوأ لحظات عمري التي قضيتها معها
تتحدث عن الغربه والهجره -والفكره جيده -وتنفع قاموس صراحة لكن غير شيقه اطلاق
لا ادري لماذا احسست وانا اقرأها بالمقارنه مع شيكاجو خاصه ان شيكاجو تتحدث عن الغربه وليس الهجره التي في سفينه نوح
وطبعا لا مقارنه لان شيكاجو قمة المتعه للقراءة وان كانت سافله
الخلاصه
وصلت لمرحله اني اسهر للفجر اقراها تقضيه واجب بالعافيه عشان اخلص وكانت وقت صعب عليا جدا
فكره جيده لكن معالجه اراها سيئة في اطار ممل
ممل جدا
تتحدث عن الغربه والهجره -والفكره جيده -وتنفع قاموس صراحة لكن غير شيقه اطلاق
لا ادري لماذا احسست وانا اقرأها بالمقارنه مع شيكاجو خاصه ان شيكاجو تتحدث عن الغربه وليس الهجره التي في سفينه نوح
وطبعا لا مقارنه لان شيكاجو قمة المتعه للقراءة وان كانت سافله
الخلاصه
وصلت لمرحله اني اسهر للفجر اقراها تقضيه واجب بالعافيه عشان اخلص وكانت وقت صعب عليا جدا
فكره جيده لكن معالجه اراها سيئة في اطار ممل
ممل جدا
September 11, 2012
من المؤسف أن تجد كتابًا رائعًا يبدأ بداية تقليدية مملة..هذا ما شعرت به عند قراءة قصة حب هاجر وأحمد فى مطلع الكتاب وظلت أقول لنفسى ما الذى جعلنى اشترى هذه الرواية التقليدية ..حب عادى بين اثنين ولم يتزوجا لضيق ذات يد العريس الذى آثر ترك حبيبته تشوق نصيبها وهى تزوجت بمصرى مقيم فى أمريكى! منتهى التقليدية والملل!
ولكن بعد وصول "هاجر" لأمريكا تسارعت أحداث الرواية وظلت الرواية لاهثة ما بين العديد من الشخصيات والتى تربطهم كلهم فكرة الهرب إلى سفينة نوح. وسفينة نوح هذه هى اى سفينة مهاجرة بعيدًا عن مصر...لا تهم الوجهة سواء أمريكا أو كندا أو أوروبا أو الخليج، المهم هو الهرب من مصر.
تنتقل الرواية بين العديد من الشخصيات التى تريد القفز لسفينة نوح ما بين الشباب الذى يبحث عن لقمة عيش ويقضى وقته فى غرف الشات بحثًا عن سيدة غربية تقبل بالزواج منهم مقابل الجنسية. وهناك رجل الأعمال الذى فر بنقود البنوك هاربًا وهناك رجل الأعمال الذى أُرغم بسبب قرارات الحكومة الغبية على الهجرة بعد أن كسدت أعماله وتكالبت عليه الديون وحٌكم عليه بالسجن. من ركاب السفينة الفلاحين البسطاء الذين يطمعون فى حياة كريمة ومنهم القبطى الذى أتخذ الجنسية الثانية كخطة بديلة فى حالة وصول الإسلاميين لحكم مصر ومنهم القبطية التى فكرت بالهجرة بعد التحرش بابنتها فى الشارع وعزمت القرار بعد أن عملت بحب ابنتها لزميل مسلم لها..وكذلك من ركاب السفينة أستاذ الجامعة الذى حدثت مشاكل بينه وبين أمن الجامعة وبائعة الهوى التى تسافر لدبى للعمل فى شبكة دعارة ومنهم النوبى الذى يوفر له السفر انجليزى شاذ يقع فى حبه. يبدو ركاب السفينة على استعداد للتخلى عن اى شىء مادى أو أخلاقى فى سبيل الهرب والنجاة وكأنهم يفرون من أتون مشتعل. وقد أبدع الكاتب فى صياغة مشاعر الألم والإحباط والظلم وخاصة عندما تحدث عن معاناة النوبيين من تجاهل الحكومة لمطالبهم المشروعة..لا اعلم لماذا تذكرت وأنا أقرا الرواية هند صبرى فى عمارة يعقوبيان "البلد دى بقت قاسية علينا قوى يا باشا".
يعيب الرواية الإيقاع البطىء فى أولها والملل أحيانًا. أما المشكلة الكبيرة فكانت فى كثرة الشخصيات إلى درجة أنى كنت أقول أحيانًا "أنا تهت"...أجد الكاتب متأثر بكاتبه الأول "تاكسى المشواير" ولكن فى التاكسى كل شخص ينزل تنتهى حكايته معه..ولكن هنا الشخصيات يربطها رابط ما مما يجعل على الصعب تتبع الأحداث...وكذلك لم أفهم حقيقة سناء سعيد مهران هل أمها اسمها نور أم شلبية أم نوبية؟ وهل والدها حرامى أم صحفى؟ قرأت الجزء مرتين وفى النهاية استنتجت أن سناء ربما تحكى حكاية للناس غير حكايتها الأصلية ولكن لم يكن هذا واضحًا. أما عن الجزء الأخير من الرواية "من أول السطر" فظللت أقرأ حوالى 10 صفحات بدون أن أقهم ما علاقة هذا الجزء بالرواية حتى استنتجت أن هذه هى الكاتبة التى تعرف معظم شخصيات الرواية بشكل أو بآخر والتى قررت أن تكتب عن سفينة نوح بعدما أحبت ابنتها مصرى مسافر لدبى.
أرى أن أسلوب الكاتب فى الرواية جديد إلى حد ما من حيث أن يجعل القارىء يتساءل دائمًا عما يحدث ويحاول أن يجمع خيوط الحكاية ولكن فى الوقت ذاته كان يجب أن تكون الرواية أوضح من ذلك أو أن يتم تقليل عدد الشخصيات حتى لا يتشتت القارىء.
November 5, 2009
بإختصار مخل فإن هذه الرواية تقول أنك إن لم تكن فاسداً أو مناقفاً أو ممن يجيدون اللعب بالبيضة و الحجر فلا مكان لك في مصر أيا ما كان مستواك المادي أو الإجتماعي أو الثقافي. لا أختلف كثيراً مع الكاتب في هذا الرأي
شخصيات الرواية عددها كبير و لكنها كلها مرتبطة بخيط واحد علي الرغم من أنها شخصيات من أماكن و مستويات إجتماعية و مادية مختلفة.
لا يعجبني في الرواية أنها كانت تنتقل عبر أساليب السرد و الأشخاص بل و الزمن بدون أي ترتيب و بدون داعي أحياناً كثيرة. علي سبيل المثال حين يكتب الكاتب الكلام علي لسان البطل فإن هذا يعطيه ميزة أن يعبر عن مشاعر البطل و أفكاره بسهولة، يمكنه أن يقول "شعرت بكذا، حزنت عندما رأيت كذا، الخ", و لكن خالد الخميسي ينتقل من الكلام علي لسان بطل القصة إلي الكلام علي لسان الراوي و يستخدم أسلوب الراوي ليقول " شعر أحمد بكذا و كذا".
نفس الشيء يمكن أن يقال عن سرد أحداث معينة علي لسان أكثر من شخص بل و علي الإنتقال عبر الزمن،كلها أساليب لها ميزاتها التي تجب أن تستخدم من أجلها و لكن للأسف خالد الخميسي كان يتنقل بين كل هذه الأساليب بدون أن يستخدم نقطة قوتها، و كأنه فقط يستعرض أساليب مختلفة كلها في مكان واحد و هذه أحد النقط السلبية القوية في القصة و تسببت في إضفاء طابع من الفوضي علي القصة ككل.
أيضاً الحديث في أحيان كثيرة لم يكن يناسب المستوي الثقافي للشخصية، فأنت تجد مراكبي بسيط يتحدث عن العظمة التاريخية لشعب النوبة و تمثيلها السياسي في البرلمان و مستقبل اللغة النوبية بأسلوب شبيه بأسلوب أساتذة الجامعة، دعك من أن الحديث في كثير من الأحيان كان أشبه بالمحاضرات السياسية أو أقرب إلي المقال منه إلي حوار بين شخصين عاديين.
شخصيات الرواية عددها كبير و لكنها كلها مرتبطة بخيط واحد علي الرغم من أنها شخصيات من أماكن و مستويات إجتماعية و مادية مختلفة.
لا يعجبني في الرواية أنها كانت تنتقل عبر أساليب السرد و الأشخاص بل و الزمن بدون أي ترتيب و بدون داعي أحياناً كثيرة. علي سبيل المثال حين يكتب الكاتب الكلام علي لسان البطل فإن هذا يعطيه ميزة أن يعبر عن مشاعر البطل و أفكاره بسهولة، يمكنه أن يقول "شعرت بكذا، حزنت عندما رأيت كذا، الخ", و لكن خالد الخميسي ينتقل من الكلام علي لسان بطل القصة إلي الكلام علي لسان الراوي و يستخدم أسلوب الراوي ليقول " شعر أحمد بكذا و كذا".
نفس الشيء يمكن أن يقال عن سرد أحداث معينة علي لسان أكثر من شخص بل و علي الإنتقال عبر الزمن،كلها أساليب لها ميزاتها التي تجب أن تستخدم من أجلها و لكن للأسف خالد الخميسي كان يتنقل بين كل هذه الأساليب بدون أن يستخدم نقطة قوتها، و كأنه فقط يستعرض أساليب مختلفة كلها في مكان واحد و هذه أحد النقط السلبية القوية في القصة و تسببت في إضفاء طابع من الفوضي علي القصة ككل.
أيضاً الحديث في أحيان كثيرة لم يكن يناسب المستوي الثقافي للشخصية، فأنت تجد مراكبي بسيط يتحدث عن العظمة التاريخية لشعب النوبة و تمثيلها السياسي في البرلمان و مستقبل اللغة النوبية بأسلوب شبيه بأسلوب أساتذة الجامعة، دعك من أن الحديث في كثير من الأحيان كان أشبه بالمحاضرات السياسية أو أقرب إلي المقال منه إلي حوار بين شخصين عاديين.
August 27, 2009
أخيرا انتهيت من هذا الكتاب الذى تزايد شعورى مع الوقت أنه مثل (التهمة الكبيرة) لا يمكن الخلاص منها.
فى البداية كانت الأحداث و الشخصيات مترابطة , لكن مع استمرار القراءة وجدت أن الرواية تشعبت و أصابها الترهل حتى لم أعد أستطيع تذكر الأسماء و درجات القرابة.
العامل المشترك بين كل الشخصيات هو الرغبة فى الخروج من مصر بعد أن ضاقت بهم السبل و ركوب سفينة نوح التى تبحر بهم إلى أماكن مختلفة : إلى أمريكا أو دول أوروبا.
يكتب خالد الخميسى قصص تلك الشخصيات بأسلوب التبادل بين روايته هو بالفصحى لأحداث كل قصة و رواية صاحب القصة لقصته بأسلوبه حيث تتضح فيه مشاعره الداخلية أكثر من مجرد سرد للوقائع فحسب.
أكثر ما أعجبنى فى الرواية هو الجزء الخاص بالهجرة غير الشرعية و الصعاب التى يخضها المسافرون من تسلل عبر الحدود و الهروب من الجهات الأمنية و الظروف المعيشية طوال الرحلة.
و بالمناسبة الصورة اللى على الغلاف من أكتر الحاجات اللى عجبنتى برضه... و بس.
فى البداية كانت الأحداث و الشخصيات مترابطة , لكن مع استمرار القراءة وجدت أن الرواية تشعبت و أصابها الترهل حتى لم أعد أستطيع تذكر الأسماء و درجات القرابة.
العامل المشترك بين كل الشخصيات هو الرغبة فى الخروج من مصر بعد أن ضاقت بهم السبل و ركوب سفينة نوح التى تبحر بهم إلى أماكن مختلفة : إلى أمريكا أو دول أوروبا.
يكتب خالد الخميسى قصص تلك الشخصيات بأسلوب التبادل بين روايته هو بالفصحى لأحداث كل قصة و رواية صاحب القصة لقصته بأسلوبه حيث تتضح فيه مشاعره الداخلية أكثر من مجرد سرد للوقائع فحسب.
أكثر ما أعجبنى فى الرواية هو الجزء الخاص بالهجرة غير الشرعية و الصعاب التى يخضها المسافرون من تسلل عبر الحدود و الهروب من الجهات الأمنية و الظروف المعيشية طوال الرحلة.
و بالمناسبة الصورة اللى على الغلاف من أكتر الحاجات اللى عجبنتى برضه... و بس.
August 18, 2012
لغة عامية رديئة وعربية أكثر رداءة, شخصيات مملة وسطحية , أسلوب النقل من شخصية لشخصية بدون اعطاء أي شخصية حقها أسلوب ممل جدا ومستفز جدا جدا, هذا غير تفاهة الشخصيات نفسها, من أ��وأ الكتب العربية التي قرأتها على الاطلاق
January 28, 2012
اكتر من رائع
بالرغم من ان الرواية طويله ومليااااااااااااااااااااااانة بالشخصيات الا ان الكاتب بيعرف ازاى يدخل ويخرج من شخصيه للتانيه بطريقه غريبه من غير ما تحس انهم منفصلين عن بعض
حاجه تانيه حلوة اوى
عنده الوصف رااااااائع بيوصف كل حاجه تحس انك شايفها قدامك
الشىء الوحيد اللى مش حلو فى الكتاب ( من وجهه نظرى ) ان فيه بعض الالفاظ والمواقف الخارجة
لكن ككل اعتقد الروايه حلوة وواقعية جدا وبتكشف عن مساوىء الهجرة غير الشرعية
بالرغم من ان الرواية طويله ومليااااااااااااااااااااااانة بالشخصيات الا ان الكاتب بيعرف ازاى يدخل ويخرج من شخصيه للتانيه بطريقه غريبه من غير ما تحس انهم منفصلين عن بعض
حاجه تانيه حلوة اوى
عنده الوصف رااااااائع بيوصف كل حاجه تحس انك شايفها قدامك
الشىء الوحيد اللى مش حلو فى الكتاب ( من وجهه نظرى ) ان فيه بعض الالفاظ والمواقف الخارجة
لكن ككل اعتقد الروايه حلوة وواقعية جدا وبتكشف عن مساوىء الهجرة غير الشرعية
December 4, 2013
بذكاء و دأب ينسج خالد الخميسي خيوط أحداث روايته و يفصل بهدوء أحلام و مخاوف و مغامرات عينات مختلفة من المجتمع تتقاطع جميعها في نقطة واحدة هي الهجرة، الهجرة التي يطلبها الشاب حديث التخرج و حبيبته من بعده و الطبيب المسيحي و أسرته و الفواعلي في الريف و اللص و النصاب و الباشا السابق و حتى الأغبياء محدودو الذكاء. الجميع يهرب خوفاً من شيء ما لا يسميه صراحة و إن كان يظهر لمحة منه في كل فصل حتى تنتهي الرواية لتستنتج أنه طوفان الفساد و التعصب و الطائفية و كل المعاني القبيحة التي جعلت الوطن جزيرة تنتظر الغرق و السعداء وحدهم هم الذين استطاعوا ركوب السفينة
رواية تستحق ٣.٥ في نظري
رواية تستحق ٣.٥ في نظري
January 1, 2013
حالة عظيمة من تسلسل الشخصيات ...واقعية مفرطة لم تؤثر علي مذاق الروايه اﻻدبي مما يجعلها واحده من اجمل الروايات التي تحمل واقعا مؤلما...يعيبها ضعف بناء بعض الشخصيات وسطحيتها...اكثر فئة تستطيع تذوق هذه الروايه هي فئة الشباب الذين يفكرون جديا في الهجرة...ملخص القول انها واحده من اكثر الرويات امتاعا وواقعية
September 21, 2021
كل الخيوط تلتقى فى سفينه نوح
انها حكايات الفرح و الوجع
انها حكايات الفرح و الوجع
December 1, 2011
انها السفينة ، سفينة نوح هلموا هلموا
فليركب كل من يبحث عن الأحلام كل من يبث عن حياة أفضل ومعيشة أفضل
ولكن معذرة اتركوا كل ما الا يهم في حياتكم الجديدة
اتركوا ذكرياتكم البالية عن وطن لم يعطكم شيئا
اتركوا كل معتقداتكم وثوابتكم فهي لم تجدي شيئا في زمن لا يعترف الا بالمادة ولن تفيدكم حيث سنكون
اتركوا الحنين الذي سيقتل البعض منكم وسيجعلكم تحنون الي هذا الوطن الذي لم يعطكم شيئا لا أعلم حتي الان كيف تفكرون فيه هكذا
ستسمعون الكثير والكثير عن أشخاص ركبوا السفينة وتغيرت حياتهم الي الابد لكل منهم رواية ولكل منهم حكاية ولكل منهم سببه الذي جعله يركب ولكن في النهاية الجميع مرتبط
الجميع كحبات العقد مرتبط بخيط رفيع هو خيط الأمل
الأمل في حياة أفضل ومستقبل أفضل ولكن ما خباته له سفينة نوح كان شيئا أخير
فلتسمعوا الحكايا وليجهز كل منكم حقائبه فالسفينة علي وشك الإقلاع
فليركب كل من يبحث عن الأحلام كل من يبث عن حياة أفضل ومعيشة أفضل
ولكن معذرة اتركوا كل ما الا يهم في حياتكم الجديدة
اتركوا ذكرياتكم البالية عن وطن لم يعطكم شيئا
اتركوا كل معتقداتكم وثوابتكم فهي لم تجدي شيئا في زمن لا يعترف الا بالمادة ولن تفيدكم حيث سنكون
اتركوا الحنين الذي سيقتل البعض منكم وسيجعلكم تحنون الي هذا الوطن الذي لم يعطكم شيئا لا أعلم حتي الان كيف تفكرون فيه هكذا
ستسمعون الكثير والكثير عن أشخاص ركبوا السفينة وتغيرت حياتهم الي الابد لكل منهم رواية ولكل منهم حكاية ولكل منهم سببه الذي جعله يركب ولكن في النهاية الجميع مرتبط
الجميع كحبات العقد مرتبط بخيط رفيع هو خيط الأمل
الأمل في حياة أفضل ومستقبل أفضل ولكن ما خباته له سفينة نوح كان شيئا أخير
فلتسمعوا الحكايا وليجهز كل منكم حقائبه فالسفينة علي وشك الإقلاع
August 28, 2016
من الروايات التى واجهت صعوبة حقيقية فى إكمالها للنهاية، وكان السبب الوحيد الذى دفعنى لمواصلة القراءة هو كراهيتى الشديدة لترك كتاب فى منتصفه كمبدأ وليس هناك أسبابا غيره
موضوع الرواية من أكثر المواضيع الشيقة بالنسبة لى عن جيل بأكمله يتمنى الهجرة ومجتمع أصبح الهدف القومى له هو اللحاق بالسفينة قبل الطوفان وهو الهدف الذى يجمع بين كل الأعمار والطوائف والطبقات الاجتماعية وهذا هو مضمون الرواية، ولكن جاءت الرواية مخيبة لآمالى للأسف الشديد برغم محاولات الكاتب الصادقة ومجهوده الواضح لاخراج عمل أدبى متكامل عن كل الشرائح الاجتماعية المصرية فكان أقرب للتقرير أو الدراسة منه للكتابة الأدبية الروائية.
موضوع الرواية من أكثر المواضيع الشيقة بالنسبة لى عن جيل بأكمله يتمنى الهجرة ومجتمع أصبح الهدف القومى له هو اللحاق بالسفينة قبل الطوفان وهو الهدف الذى يجمع بين كل الأعمار والطوائف والطبقات الاجتماعية وهذا هو مضمون الرواية، ولكن جاءت الرواية مخيبة لآمالى للأسف الشديد برغم محاولات الكاتب الصادقة ومجهوده الواضح لاخراج عمل أدبى متكامل عن كل الشرائح الاجتماعية المصرية فكان أقرب للتقرير أو الدراسة منه للكتابة الأدبية الروائية.
September 9, 2010
سفينة نوح
رواية مش عارفة اخلصها .. مملة بطريقة غريبة ، ده غير الألفاظ الصعبة المقززة اللى فى الرواية واللى من وجهة نظري مالهاش أي علاقة بالرواية غير إنها بتعكس فقط ثقافة الكاتب واللى طبعا كانت مقررة فى تاكسي
حد ياخدها وويديني بدالها كارت شحن؟
:D
رواية مش عارفة اخلصها .. مملة بطريقة غريبة ، ده غير الألفاظ الصعبة المقززة اللى فى الرواية واللى من وجهة نظري مالهاش أي علاقة بالرواية غير إنها بتعكس فقط ثقافة الكاتب واللى طبعا كانت مقررة فى تاكسي
حد ياخدها وويديني بدالها كارت شحن؟
:D
August 18, 2017
القضية مهمة جداً وتحتاج كمية كبيرة من الضوء الأدبي
ولكن التنفيذ برأي سيئ جدا
وجدتها مشتتة ومملة بشخصيات ضعيفة وربط أضعف بينهم
لتتخللها العامية والبذائة فتهبط بها أكثر من ما سبق
أعتذر من عقلي أني أرغمته على انهائها ووقتي الذي ضاع بها
ولكن التنفيذ برأي سيئ جدا
وجدتها مشتتة ومملة بشخصيات ضعيفة وربط أضعف بينهم
لتتخللها العامية والبذائة فتهبط بها أكثر من ما سبق
أعتذر من عقلي أني أرغمته على انهائها ووقتي الذي ضاع بها
September 11, 2012
أعجبني فيها إني عرفت منها معلومات عن أوجه الفساد في مصر،ثقافة أهل النوبة،أوقات كثيرة وأنا أقرأ أرجع للصفحة الأولي لأتأكد من تاريخ الطبعة وأتعجب أن هذه العبارات ذكرت علي لسان أبطال القصة في وقت ما قبل الثورة وكأن الكاتب عنده بصيرة و توقع لأشياء حدثت بالفعل....القصة عبارة عن قصص قصيرة متتابعة عن أشخاص تختلف ظروفهم وطموحاتهم ومشاكلهم ولكن يتفقون في شيء واحد وهو أن السفر هو طوق النجاة الوحيد!!!!ما لم يعجبني أن نهايات قصص الأبطال "مبتورة"وليست نهايات مفتوحة يعني بعد ما الواحد يندمج مع الشخصية وظروفها وملابساتها فجأة ميعرفش إيه اللي حصلها بعد كده!!!كثيرا ما كنت أتوه في الضمائر ما بين ضمير المتكلم عندما تحكي الشخصية عن نفسها أو ضمير المخاطب وهي تحكي لشخص مقابل أو ضمير الغائب وشخص آخر هو الذي يحكي!!الإنتقال غير سلس بين الضمائر...أوبين الأوقات فالحديث يكون في الحاضر وفجأة يقلب فلاش باك!!انتظرت الفصل الأخير بفارغ الصبر عله يفك بعض الألغاز...صحيح أنا فهمت بعض الروابط (الضعيفة جدا)بين الشخصيات ومن هي ضمير المخاطب التي كانت تظهر فجأة...لكن لم يرضي كامل فضولي!!!ربما هذه القصة غير مناسبة لشخص يهتم بالتفاصيل مثلي.باختصار عرفت منها معلومات قيمة لكن لم أشعر برشاقة الأسلوب الأدبي.
July 1, 2013
النجمتين دول عشان فى الأول شدتنى وعجبنى أول شخصيتين اتكلم عنهم, لكن بعد كدة حسيت ان انا بكمل الرواية بالعافية, أولا العامية لم تقتصر على الحوار أكثر من 70% من السرد كان بالعامية وكان سىء للغاية
ثانيا جميع قصص الشخصيات حصل ليها بتر غير مبرر مفيش قصة كملت إلا فى النهاية تم ذكر ايه اللى هيحصل لكل شخصية فى مجرد سطر واحد ان لم يكن أقل
ثالثا بعد 390 صفحة بتأيد وتثبت وجهة نظر ان مصر بقت زبالة ومحدش ينفع يعيش فيها من كل المستويات سواء غنى أو فقير أو وسط تيجى فى آخر 20 صفحة تجيب شخصية واحدة هزيلة بتحب مصر وعاوزة تعد فيها رغم انها مفشوخة فى حياتها؟ كانت نهاية ضعيفة جدا
فى رأيي ان لو الرواية دى اتنشرت قبل تاكسى الكتاب الأول للمؤلف مكانتش حققت ربع النجاح دة
ثانيا جميع قصص الشخصيات حصل ليها بتر غير مبرر مفيش قصة كملت إلا فى النهاية تم ذكر ايه اللى هيحصل لكل شخصية فى مجرد سطر واحد ان لم يكن أقل
ثالثا بعد 390 صفحة بتأيد وتثبت وجهة نظر ان مصر بقت زبالة ومحدش ينفع يعيش فيها من كل المستويات سواء غنى أو فقير أو وسط تيجى فى آخر 20 صفحة تجيب شخصية واحدة هزيلة بتحب مصر وعاوزة تعد فيها رغم انها مفشوخة فى حياتها؟ كانت نهاية ضعيفة جدا
فى رأيي ان لو الرواية دى اتنشرت قبل تاكسى الكتاب الأول للمؤلف مكانتش حققت ربع النجاح دة
January 31, 2012
مبدئيا هذا الكم من العامية أثر قطعا بالسلب في تقييمي لها , و لم أغفر له الرتم الممل في بداية الرواية و هذه نقاط الضعف ..
أما عن الرواية فوضحت ثقافة الكاتب الواسعة و إلمامه بأدق التفاصيل , و تجلى حنقه البالغ على الأوضاع في البلاد و تحميله النظام المسئولية كاملة و كان الكاتب شجاعا في تلميحه عن التوريث " و كله علشان عيون الننوس " مما سيجعل السؤال الذي بات أساسيا يتكرر " هو الكتاب ده قبل و لا بعد الثورة ؟"
أعجبني تقاطع سبل الشخصيات و لم أجدها فبركة , لأنه كان مهتما بالتفاصيل لأبعد الحدود .. في النهاية رواية موفقة أتمنى أن يكرر التجربة و لكن بدون العامية
أما عن الرواية فوضحت ثقافة الكاتب الواسعة و إلمامه بأدق التفاصيل , و تجلى حنقه البالغ على الأوضاع في البلاد و تحميله النظام المسئولية كاملة و كان الكاتب شجاعا في تلميحه عن التوريث " و كله علشان عيون الننوس " مما سيجعل السؤال الذي بات أساسيا يتكرر " هو الكتاب ده قبل و لا بعد الثورة ؟"
أعجبني تقاطع سبل الشخصيات و لم أجدها فبركة , لأنه كان مهتما بالتفاصيل لأبعد الحدود .. في النهاية رواية موفقة أتمنى أن يكرر التجربة و لكن بدون العامية
November 1, 2010
روايه جيده و��كنها كئيبه جدا وواقعية
اعيب عليها التطويل في بعض الفصول
اهم ما يمزيها..انها تقريبا عرضت معظم المشاكل الاجتماعيه التي تقابل مختلف فئات الشعب في مصر في الفتره الراهنه
و أن جميع شخصياتها لم يجدوا الحل غير في ركوب السفينه أي الخروج بره البلد)
باختصار الروايه بتقول لك ...لو تعرف تهج من البلد هج منها باي طريقه ...لأن مفيش فايدة!
أعجبني الفصل الخاص ب دكتوره نيفين عدلي
كما ان الفصل الخاص بحسونه صبري ..عرفني علي بعض المعلومات عن النوبه و اهلها كنت اجهلها
اعيب عليها التطويل في بعض الفصول
اهم ما يمزيها..انها تقريبا عرضت معظم المشاكل الاجتماعيه التي تقابل مختلف فئات الشعب في مصر في الفتره الراهنه
و أن جميع شخصياتها لم يجدوا الحل غير في ركوب السفينه أي الخروج بره البلد)
باختصار الروايه بتقول لك ...لو تعرف تهج من البلد هج منها باي طريقه ...لأن مفيش فايدة!
أعجبني الفصل الخاص ب دكتوره نيفين عدلي
كما ان الفصل الخاص بحسونه صبري ..عرفني علي بعض المعلومات عن النوبه و اهلها كنت اجهلها
November 8, 2012
رواية حقا ممتعة، في ترابط الشخصيات وتناول مشاكل الشعب المصري من خلال الشخصيات.. الاسلوب سلس جدااا،الشخصيات قريبة جدا من الواقع، تزامن الاحداث وبين الشخصيات حبكها المؤلف بطريقة جيدة ..حقا رااااائعة
December 31, 2020
نعرف جم��عًا أن دقيقة واحدة يمكن أن تكون فاصلة بين الحياة و الموت، و لكننا لا نتدهور أبداً أننا سوف نلتقي بهذه الدقيقة الفاصلة المرعبة في ركن مظلم داخل زقاق حياتنا.
*********************************************
لم يعرف هل هو خائف؟ حزين؟ سعيد؟ رافض؟ موافق؟ دخل سريره و بكى كالطفل الصغير و هو لا يعلم على الإطلاق ماذا يبكيه.
أدرك حينها أنه خائف أكثر من أي شيء آخر.
*********************************************
لم يعرف هل هو خائف؟ حزين؟ سعيد؟ رافض؟ موافق؟ دخل سريره و بكى كالطفل الصغير و هو لا يعلم على الإطلاق ماذا يبكيه.
أدرك حينها أنه خائف أكثر من أي شيء آخر.
January 31, 2012
This is a novel I REALLY enjoyed, 'm still shocked that this author is the one who wrote "Taxi".. didn't see this coming.. thought it would be a typical story, thought that ElKhamisy would try so hard 2 keep up w/ Taxi's huge success that he'll write something similar, but he didn't, he wrote a novel, very well structured novel..
What I loved abt this novel is how he went from story to another very smoothly,loved the idea itself, the idea that the world is really so small, many coincidences of ppl knowing ppl who knows the other ppl who knows the 1st ppl :D:D:D.. coincidences r usually weak in novels or movies, but I totally bought it in Khaled's novel, especially that the plot wasn't built upon these coincidences...
it's not really a novel, u can say it's a book of different stories of various kinds of ppl.. poor rich old young educated ignorant businessmen unemployed.. all have different kinds of problems but they all share the same thing, the same feeling of wanting 2 catch "safinet noo7" and leave this shit hole aka Egypt, just save themselves be4 it's too late...
You'd think @ 1st that it's all abt Egyptians trying 2 run away, but we have 2 British ppl who amazingly u'd realize that they r also looking 4 their "safinet noo7" which will take them to a safe place, to the shore...
Maybe after all it's not just us who r struggling, but yet our struggle is wat breaks ma heart, and Khaled mastered the art of telling the small details of struggling Egyptians, the poor ones trying 2 escape to a foreign country by a sinking boat or by sneaking to these countries through Morocco or Mexico or wherever... or the struggling Egyptians who we know NOTHING abt like ppl in Damanhour,or the struggling Nubians in Aswan who feel like strangers in their land, the land of Nuba.. or the struggling professor in the university .. or or or...
ElKhamisy just kept presenting different kinds of struggling ppl, and u just sympathize w/ them all, I even sympathized 4 the 1st time in ma life w/ the businessmen who fled the country & lived rich abroad, he made a good point in his novel, it was very hard to fully understand the complicated terms and actions the government took 4 no apparent reason bas enaha 7okoma wes7'a -ran out of terms to describe them-.. all I understood was the actions they've took to make Ahmed Ezz richer than ever.. which made businessmen in Egypt struggle as well -how ironic-
I really admire Khaled for obviously doing extensive research in everything, I mean the many small details he wrote, God how did he know all of this? u gotta read it to understand, even if the novel is bad- and it's not- those small details would have still made this novel gr8, hats off to Khaled...
One of ma favorite parts -& not the only one- was his description of Aswan, I was reading how beautiful it's and it just hit me that I really wanna visit Aswan, instead of saving 4 traveling abroad why not explore Egypt's beauty 1st, the beautiful things we don't get to see cause we r so absorbed in our struggles, which doesn't change the fact that Egypt is really full of crap anyway...
Bottom line, it's a MUST read novel, highly recommended, love it and looking forward 2 Khaled's next book ;)
What I loved abt this novel is how he went from story to another very smoothly,loved the idea itself, the idea that the world is really so small, many coincidences of ppl knowing ppl who knows the other ppl who knows the 1st ppl :D:D:D.. coincidences r usually weak in novels or movies, but I totally bought it in Khaled's novel, especially that the plot wasn't built upon these coincidences...
it's not really a novel, u can say it's a book of different stories of various kinds of ppl.. poor rich old young educated ignorant businessmen unemployed.. all have different kinds of problems but they all share the same thing, the same feeling of wanting 2 catch "safinet noo7" and leave this shit hole aka Egypt, just save themselves be4 it's too late...
You'd think @ 1st that it's all abt Egyptians trying 2 run away, but we have 2 British ppl who amazingly u'd realize that they r also looking 4 their "safinet noo7" which will take them to a safe place, to the shore...
Maybe after all it's not just us who r struggling, but yet our struggle is wat breaks ma heart, and Khaled mastered the art of telling the small details of struggling Egyptians, the poor ones trying 2 escape to a foreign country by a sinking boat or by sneaking to these countries through Morocco or Mexico or wherever... or the struggling Egyptians who we know NOTHING abt like ppl in Damanhour,or the struggling Nubians in Aswan who feel like strangers in their land, the land of Nuba.. or the struggling professor in the university .. or or or...
ElKhamisy just kept presenting different kinds of struggling ppl, and u just sympathize w/ them all, I even sympathized 4 the 1st time in ma life w/ the businessmen who fled the country & lived rich abroad, he made a good point in his novel, it was very hard to fully understand the complicated terms and actions the government took 4 no apparent reason bas enaha 7okoma wes7'a -ran out of terms to describe them-.. all I understood was the actions they've took to make Ahmed Ezz richer than ever.. which made businessmen in Egypt struggle as well -how ironic-
I really admire Khaled for obviously doing extensive research in everything, I mean the many small details he wrote, God how did he know all of this? u gotta read it to understand, even if the novel is bad- and it's not- those small details would have still made this novel gr8, hats off to Khaled...
One of ma favorite parts -& not the only one- was his description of Aswan, I was reading how beautiful it's and it just hit me that I really wanna visit Aswan, instead of saving 4 traveling abroad why not explore Egypt's beauty 1st, the beautiful things we don't get to see cause we r so absorbed in our struggles, which doesn't change the fact that Egypt is really full of crap anyway...
Bottom line, it's a MUST read novel, highly recommended, love it and looking forward 2 Khaled's next book ;)
March 16, 2010
الكل يبحث عن سفينة نوح .. أو حتى موضع لقدم على سطحها .. ليس للهرب من طوفان المياة و الحفاظ على استمرار الحياة على الأرض هذه المرة .. و لكن من أجل فرصة للتنفس، و إيجاد - او احتمالية ايجاد - فرصة للعيش بآدمية .. من أجل البحث عن أبسط حقوق الحياة، الحياة نفسها
من الأربعة اتجاهات الأصلية على خريطة الوطن ..إلى كل الاتجاهات الأصلية و الفرعية لكل مكان على الأرض يمكن أن يمنحك بصيص من أمل، حتى و ان كان كاذبا
.. حتى و ان كان الثمن فادحا
تنبيه لكل الباحثين عن أماكن على ظهر سفينة نوح " الجديدة" و تحذير لكل الركاب الحاليين .. نحن لا نقدم أي ضمانات من أي نوع .. قد تجد مكانا لنفسك او لا تجد .. قد تصل لمكان ما او قد لا تصل .. قد تنجو او تهلك .. في سفينة نوح الجديدة لا شيء مضمون .. و لا خاتمة مأمونة .. و ليست هناك جهة وصول محددة .. أسعار التذاكر معرضة للزيادة في أي و كل وقت دون إشعار مسبق و دون الحق في التظلم لا قبل ولا بعد الدفع .. كما أن التذاكر المباعة لا ترد ولا تستبدل .. و تهيب إدارة السفينة بالركاب التحلي بالصبر و تحمل المسئولية "الفردية" .. كل مسئول عن نفسه .. و لا يسمح بحمل أي امتعة من "أحلام" اضافية و لا حتى أساسية .. و نحن غير مسئولين عن ما قد يفقد منها في الطريق او قبل قيام السفينة او حتى بعد وصولها
نحن نخلي مسئوليتنا كاملة .. منكم و عنكم .. و نتمنى لكم الوصول لأي مكان و السلام
فقط إن استطعت ان تجد لنفسك مكانا على ظهر سفينة نوح الجديدة!
من الأربعة اتجاهات الأصلية على خريطة الوطن ..إلى كل الاتجاهات الأصلية و الفرعية لكل مكان على الأرض يمكن أن يمنحك بصيص من أمل، حتى و ان كان كاذبا
.. حتى و ان كان الثمن فادحا
تنبيه لكل الباحثين عن أماكن على ظهر سفينة نوح " الجديدة" و تحذير لكل الركاب الحاليين .. نحن لا نقدم أي ضمانات من أي نوع .. قد تجد مكانا لنفسك او لا تجد .. قد تصل لمكان ما او قد لا تصل .. قد تنجو او تهلك .. في سفينة نوح الجديدة لا شيء مضمون .. و لا خاتمة مأمونة .. و ليست هناك جهة وصول محددة .. أسعار التذاكر معرضة للزيادة في أي و كل وقت دون إشعار مسبق و دون الحق في التظلم لا قبل ولا بعد الدفع .. كما أن التذاكر المباعة لا ترد ولا تستبدل .. و تهيب إدارة السفينة بالركاب التحلي بالصبر و تحمل المسئولية "الفردية" .. كل مسئول عن نفسه .. و لا يسمح بحمل أي امتعة من "أحلام" اضافية و لا حتى أساسية .. و نحن غير مسئولين عن ما قد يفقد منها في الطريق او قبل قيام السفينة او حتى بعد وصولها
نحن نخلي مسئوليتنا كاملة .. منكم و عنكم .. و نتمنى لكم الوصول لأي مكان و السلام
فقط إن استطعت ان تجد لنفسك مكانا على ظهر سفينة نوح الجديدة!
January 31, 2016
سفينة نوح / خالد الخميسي
رواية سهلة و عميقة بنفس الوقت, بتحكي عن الهجرة للبحث عن حياة أفضل و مستقبل أفضل
أسلوب الكاتب السلس قدر يحافظ على تركيز القارئ لدرجة منيجة برغم كثافة الشخصيات
الشخصيات غير مترابطة مع بعضها بس متصلة بالهدف و بالوسيلة و لهيك كل الشخصيات عم توصل لبعضها, بلش الكاتب بشخصية أحمد خريج كلية الحقوق و يلي عم يدور على فرصة عمل و بالأخير بيقتنع بكلام زملاءه أنو السفر أفضل الحلول
و بتبلش الشخصيات توصلنا لبعضها و البلاد بتكتر, مصر المغرب إيطاليا إسبانيا الصومال أميركا فرنسا الكويت الإمارات كندا يوغسلافيا النمسا ألمانيا ....
الشخصيات و برغم عدم اتصالها بترجع بنهاية الرواية حتى تتجمع و تقرب لبعضها و الملتقى بكون المحروسة
المحروسة هي مصر بحسب توصيف الكاتب
سبب تسمية الرواية باسم سفينة نوح سر ما رح أفشيه و يلي بحب يكتشفه يحمل و يقرأ ;)
رواية سهلة و عميقة بنفس الوقت, بتحكي عن الهجرة للبحث عن حياة أفضل و مستقبل أفضل
أسلوب الكاتب السلس قدر يحافظ على تركيز القارئ لدرجة منيجة برغم كثافة الشخصيات
الشخصيات غير مترابطة مع بعضها بس متصلة بالهدف و بالوسيلة و لهيك كل الشخصيات عم توصل لبعضها, بلش الكاتب بشخصية أحمد خريج كلية الحقوق و يلي عم يدور على فرصة عمل و بالأخير بيقتنع بكلام زملاءه أنو السفر أفضل الحلول
و بتبلش الشخصيات توصلنا لبعضها و البلاد بتكتر, مصر المغرب إيطاليا إسبانيا الصومال أميركا فرنسا الكويت الإمارات كندا يوغسلافيا النمسا ألمانيا ....
الشخصيات و برغم عدم اتصالها بترجع بنهاية الرواية حتى تتجمع و تقرب لبعضها و الملتقى بكون المحروسة
المحروسة هي مصر بحسب توصيف الكاتب
سبب تسمية الرواية باسم سفينة نوح سر ما رح أفشيه و يلي بحب يكتشفه يحمل و يقرأ ;)
March 2, 2012
تعدد الشخصيات لم يمنع خالد الخميسى من اعطاء كل شخصية حقها .. وزيادة !
شخصيات متعددة وكلنها مرتبطه بشيى ما .. يأما ارتباط مادى .. او ارتباط بأنهم يسرعوا ليلحقوا بسيفنة نوح !
اسلوب العامية فى بعض الاحيان لم يعجبنى .. ولكنه فى احوال اخرى كان رائع وكان هو الاسلوب الامثل لوصف الشخصيات !
عجبنى جدا اسلوب " مونتاج" الرواية .. كانها مشاهد يتم قطعها ودمجها مع مشاهد اخرى باسلوب سلس
عجبنى اسلوب الفلاش باك .. يتحدث عن الحاضر .. ليتم القطع فجاة ليحدثنى عن الماضى !
برضه مرة اخرى .. تحسه لخالد الخميسى ع تعدد الشخصيات بهذا الشكل الرائع وترابطها ووصفها . كأن لكل شخصية تاريخ وحياة قبل ان تكون شخصية فى رواية !
اعجبـــــتـــنى !
شخصيات متعددة وكلنها مرتبطه بشيى ما .. يأما ارتباط مادى .. او ارتباط بأنهم يسرعوا ليلحقوا بسيفنة نوح !
اسلوب العامية فى بعض الاحيان لم يعجبنى .. ولكنه فى احوال اخرى كان رائع وكان هو الاسلوب الامثل لوصف الشخصيات !
عجبنى جدا اسلوب " مونتاج" الرواية .. كانها مشاهد يتم قطعها ودمجها مع مشاهد اخرى باسلوب سلس
عجبنى اسلوب الفلاش باك .. يتحدث عن الحاضر .. ليتم القطع فجاة ليحدثنى عن الماضى !
برضه مرة اخرى .. تحسه لخالد الخميسى ع تعدد الشخصيات بهذا الشكل الرائع وترابطها ووصفها . كأن لكل شخصية تاريخ وحياة قبل ان تكون شخصية فى رواية !
اعجبـــــتـــنى !
November 17, 2012
محبتش كتاب تاكسي نهائي ، عشان كدة بالنسبة لي خالد الخميسي تفوق علي نفسه بالنسبة لي ، جرعة كئابة مركزة بس للاسف متفتقدش للمصداقية ، اكتر حتجة عجبتني في الرواية دي طريقة ربط الشخصيا ببعض، حتي بعد الثورة الرواية مازالت تنطبق علي واقعنا
May 16, 2013
الرواية تقدم شكلاً رائعًا، الرواة الذين يسلّم كل واحدٍ منهم الدفة للآخر، وفي النهاية تكتشف أن كل هؤلاء على صلة ما ببعضهم البعض، دون أن يعرفوا ذلك.. إنه المجتمع المصري بكل تنوعاته
September 27, 2020
سفينة نوح….سفينة الهجرة...سفينة الانقاذ.
لا أنكر أبداً أنني أشعر بفرحة عارمة خفية كلما قرأت كاباً يتضمن احدى أزمات جيلنا، فأنا لدي هاجس أن جيلنا ستذروه الرياح بلا أعمال أدبية تشير الى أننا كنا هنا في يوم من الأيام.
لا يمكنني أن أعطي ملخصاً للقصة، فهي عدة قصص، الرواية عبارة عن فصول بأسماء أشخاص، جمعتهم الهجرة بشكل من الأشكال، ومن خلال حلم الهجرة نتعرف على مشاكل المجتمع الذي فاحت رائحة عفنه.
اللغة متوسطة، السرد جيد، نسبة العامية في الكتاب مقبولة، كاتب يكتب عما يعرف وهذا من أهم العناصر بالنسبة لي.
لا أنكر أبداً أنني أشعر بفرحة عارمة خفية كلما قرأت كاباً يتضمن احدى أزمات جيلنا، فأنا لدي هاجس أن جيلنا ستذروه الرياح بلا أعمال أدبية تشير الى أننا كنا هنا في يوم من الأيام.
لا يمكنني أن أعطي ملخصاً للقصة، فهي عدة قصص، الرواية عبارة عن فصول بأسماء أشخاص، جمعتهم الهجرة بشكل من الأشكال، ومن خلال حلم الهجرة نتعرف على مشاكل المجتمع الذي فاحت رائحة عفنه.
اللغة متوسطة، السرد جيد، نسبة العامية في الكتاب مقبولة، كاتب يكتب عما يعرف وهذا من أهم العناصر بالنسبة لي.
May 28, 2022
الهجرة سواء شرعية أو انتحارية هو المحور الأساسي للرواية ...
الكل يبحث عن مخرج من الجحيم الذي نعذب فيه سواء كان غني أو فقير مدرس جامعي أو مراكبي اوحتى سيدة منزل ....
الاديب خالد الخميسي جمع كل الكلام الذي في الرواية في آخر فقرة منها وهي..
( مرسومة في خيالي السفينة على شكل قلب سوف يحمل نبضا مختلفا سيعيد تشكيل العالم)...
قناتي على اليوتيوب قناة ( ملخص كتاب ابوشريف)...
الكل يبحث عن مخرج من الجحيم الذي نعذب فيه سواء كان غني أو فقير مدرس جامعي أو مراكبي اوحتى سيدة منزل ....
الاديب خالد الخميسي جمع كل الكلام الذي في الرواية في آخر فقرة منها وهي..
( مرسومة في خيالي السفينة على شكل قلب سوف يحمل نبضا مختلفا سيعيد تشكيل العالم)...
قناتي على اليوتيوب قناة ( ملخص كتاب ابوشريف)...
July 5, 2020
رواية مفككة و مملة في بعض أجزائها، أقرب لقصص قصيرة منها لرواية، أعجبت باختيار الإسم و تجربتي مع خالد الخميسي في المجمل جيدة خصوصًا رواية الشمندر، لكن لم تعجبني "سفينة نوح"
January 28, 2019
كلٌ له مبرره للهجرة خارج الوطن بغض النظر عن المستوى الإجتماعي، المستوى المادي، المستوى التعليمي، المستوى الأخلاقي، السن أو الديانة. عظيمة الفكرة بالطبع ولكن الرواية مفككة الأحداث. والعامية المستخدمة والتي تحتل أكثر من نصف الرواية حطت من مستواها المتواضع.
Displaying 1 - 30 of 423 reviews